من الحداثة إلى العولمة الجزء الثاني.pdf
 |
| من الحداثة إلى العولمة الجزء الثاني.pdf |
ملخص الكتاب:
كتاب من الحداثة إلى العولمة الجزء الثاني رؤى و وجهات نظر في قضية التطور و التغيير الأجتماعي ج. تيمونز روبيرتس PDF لقد أن الأوان لإيجاد صيغة جديدة للمصالحة بين الإيمان والعلم، أو بين تراثنا الإسلامي العظيم والعقل كما فعل ابن رشد في كتابه الشهير “فضل المقال فيما بين الشريعة والحكمة من الاتصال”. والحكمة هنا تعني الفلسفة. “فالعلم والإيمان لا يمكن أن يكونا خصمين إلا في النفوس المريضة” إن انتصار هذا التيار الوسطي العقلاني هو الذي ستنقذنا من براثن التطرف في هذا الاتجاه أو ذاك. وقد لا يتحقق قبل سنوات كثيرة لأن الخروج من عصور الانحطاط والانغلاق أمر صعب وعسير. ولكننا سائرون على الدرب بإذن الله.
وبالتالي فإني أفرق تفريقا واضحا بين نوعين من الحداثة: الحداثة الإيمانية، والحداثة الإلحادية. ونحن العرب على مفترق طرق: فإما أن نختار الأولى، وإما الثانية.
لماذا تكون الدول الفقيرة فقيرة؟ ماذا عليها أن تفعل لتقلب وضعها؟ ماذا يحدث للدول والأفراد عندما ينتقلون من التخلف إلى الحداثة؟ ماذا يعني بكل الأحوال أن تتطور وأن تصير حداثيا؟ ما هي التأثيرات الاجتماعية لعملية التكامل الاقتصادي والثقافي والسياسي الشاملة المسماة بالعولمة.
إقرأ أيضا : كتاب من الحداثة إلى العولمة الجزء الأول.pdf
يعتبر كتاب من الحداثة إلى العولمة الجزء الثاني رؤى و وجهات نظر في قضية التطور و التغيير الأجتماعي ج. تيمونز روبيرتس PDF من الكتب المهمة التي أحاطت بالكامل بموضوع الكتاب وشملت دراسة كل جوانبه دراسة بحثية معمقة ومنقحة والتي من شأنها اثارة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات والبحوث في المجال .
تحميل كتب إلكترونية لـ ج. تيمونز روبيرتس PDF
كتاب من الحداثة إلى العولمة الجزء الأول رؤى و وجهات نظر في قضية التطور و التغيير الأجتماعي ج. تيمونز روبيرتس PDF
مقتطفات من كتاب من الحداثة إلى العولمة الجزء الثاني رؤى و وجهات نظر في قضية التطور و التغيير الأجتماعي ج. تيمونز روبيرتس PDF
