📁 آخر الأخبار

اللا أمكنة مدخل إلى أنثروبولوجيا الحداثة المفرطة.pdf

اللا أمكنة مدخل إلى أنثروبولوجيا الحداثة المفرطة.pdf

اللا أمكنة مدخل إلى أنثروبولوجيا الحداثة المفرطة.pdf
اللا أمكنة مدخل إلى أنثروبولوجيا الحداثة المفرطة.pdf

معلومات عن الكتاب:


اللا أمكنة : مدخل إلى أنثروبولوجيا الحداثة المفرطة
تأليف مارك أوجيه
ترجمة ميساء السيوفي
مراجعة جمال شحيد
الطبعة الأولى: المنامة، 2018
الآراء الواردة في هذا الكتاب لا تعبّر، بالضرورة،
عن وجهة نظر تتبنّاها هيئة البحرين للثقافة والآثار

هذا الكتاب

أين أنت حين تكون في الطريق السريعة أو في محطة قطار أو في مطار أو في طائرة، أو في فندق أو في مساحات التجارة الكبيرة أو في مخيم لاجئين؟ أنت في فضاء السرعة والعبور والمؤقت. أنت لست في مكان
وإنما في «اللامكان».

المكان، في معناه الأنثروبولوجي، لا يكون مكانًا إلا بما ينتيج ويثبت فيه من رموز ومعان عبر المسارات والعلاقات والأفعال والأحاديث، وما ينبعث فيها من احتمالات.

كل مكان لا هوية له ،ثابتة، لا تنسج فيه العلاقات ولا تستمر ... لا ملامح تاريخية له، هو واحد هذه اللا أمكنة» التي أنتجتها «الحداثة المفرطة وجعلتها من سمات هذا العصر.

الحداثة المفرطة فرضت على أشكال الوعي الفردي أن يختبر تجارب جديدة من العزلة ترتبط، مباشرة بظهور «اللّا أمكنة» وانتشارها.

هذه «اللّا أمكنة» هي نقيض السكن والإقامة: من يرتادها هو، فيها، وحيد ومشابه للآخرين، في الوقت نفسه . لا يمكنه إخفاء هويته، فيها، إلا بإظهار ما يثبتها (جواز سفر، بطاقة مصرفية، إلخ...). هو، معها، في علاقة تعاقد عابر ينتهي
بخروجه منها.

إن المؤلف - وهو أحد أشهر الأنثروبولوجيين المهتمين بالحياة اليومية المعاصرة - يفتح في هذا الكتاب، آفاقا جديدة لأنثروبولوجيا الحداثة المفرطة» التي يتوقع أن توجه الباحثين إلى دراسة نمط جديد من الفردانية ومن عزلة الإنسان المعاصر.

تحميل الكتاب PDF 

تعليقات